The Young Lady Tames the Main Leads - 18

حشرجة ، حشرجة .

(مدري المعنى بس يمكن صوت العربة وهي تمشي)

في العربة التي عادت إلى المنزل ، نظرت خارج النافذة وغرقت في تفكير عميق.

حياتي في روضة الأطفال ، هل من المقبول أن أكون شرهة؟

‘آه ، لا أعرف. أنا متأكدة من أنها ستنجح.‘

لكن سرعان ما هززت رأسي وعقدت ذراعي وانحنيت إلى الوراء وشخرت.

في النهاية ، بدوت وكأنني أبلغ من العمر 6 سنوات. لم يكن غريبا أن أحب الطعام في هذا العمر.

بالإضافة إلى ذلك ، سألت جيك أيضًا.

منذ فترة ، بعد وقت الغداء ، قررت الاستيقاظ مبكرًا قليلاً وتسللت إلى جيك وسألته.

‘جيك ، هل أكلت كما لو كنت أتضور جوعا في الغداء؟‘

‘هاه؟ لا ، لقد بدوت لطيفًا ورائعًا حقًا أثناء تناول الطعام ‘.

أجاب جيك وهو يهز رأسه. لا يبدو أنه كان يكذب …

على الرغم من أن المعدل السخيف للرائعة واللطيفة قلل من المصداقية قليلاً ، ما زلت اقرر الوثوق بكلمات جيك. في المستقبل ، قررت أن آكل بهدوء أكثر بقليل من أجل شرف عائلة سايرون .

“السيدة شابة ، ما الذي تفكرين فيه؟ لقد وصلنا. يجب أن تنزلي “.

“آه؟ أنتي على حق. وصلنا بالفعل … ”

بينما كنت عميقًة في التفكير ، جئت إلى حواسي بلمسة كاري التي لمست يدي بلطف.

بعد الخروج من العربة في وقت متأخر قليلاً ، قالت كاري إنني بدت وكأنني متباعدة منذ فترة وسألت عما إذا حدث أي شيء في روضة الأطفال.

هززت رأسي.

“لا لا شيء.”

“همم. هل تعلم أن هذا يبدو مريبًا جدًا يا سيدتي؟ لا يبدو أنه لا شيء. هذه المربية قلقة حقا. ربما … هل فشلت في الشيء الذي كنت تتحدثين عنه بالأمس؟”

ضاقت كاري عينيها ونظرت إلي ثم تنهدت وسألت.

كنت أعلم أنها تحبني بقدر ما أحب والدي.

لهذا السبب كان يجب أن أكون حذرا بشأن إظهار هذا الموقف المكتئب.

“لا أريد أن أجعلها تقلق.”

في النهاية رفعت حافة فمي وأجبت وأنا أبتسم بشكل مشرق.

“لا شيء حقًا! مشروع توزيع الكراميل الذي تحدثنا عنه أمس نجح أيضًا بشكل مثالي ، مربية”.

“أوه ، هل هذا صحيح؟ ثم هل كونتي الكثير من الأصدقاء؟ ”

أغلقت فمي عند السؤال المفاجئ الذي أصاب المسمار في الرأس.

بالتفكير في الوراء ، هل يمكنني حقًا أن أقول إن ما فعلته اليوم جعلني اكون أصدقاء؟

… أعني أنني اقتربت حقًا من الاجتماع الأول.

“مم ، أعتقد أنني أصبحت قريبًة منهم. هيهي “.

.”هذا مريح. بعد أن غادرت سيدتي إلى روضة الأطفال ، ظلت هذه المربية قلقة. لهذا السبب ، حتى قبل أن يحين وقت العودة إلى المنزل ، تقدمت وانتظرت “.

اعتقدت أنه من الغريب أن العربة كانت تنتظر على الفور رغم أنها انتهت في وقت أبكر من الوقت المحدد ، إذن لماذا؟

عانقت المربية بشدة بينما كنت أختنق.

“شكرا لك مربية.”

“آه ، لماذا تتصرف سيدتي على هذا النحو اليوم. لا تهتمي بذلك وأسرعي وادخلي . السيد والسيدة في انتظارك “.

“آه ، حقًا؟”

لحسن الحظ دخلت بسرعة إلى الأخبار التي كانت  تقول ان أمي وأبي ينتظرونني .

عندما دخلت القصر ، سألني كل موظف رأيته كيف سار اليوم.

لقد كان سؤالًا واضحًا ولكنه ودود حول ما إذا كنت قد قضيت وقتًا ممتعًا في روضة الأطفال.

“حسنًا ، لقد قضيت وقتًا ممتعًا!”

الأكل كان لذيذا. لكنني أصبحت شرهًا بسبب ذلك.

ضحك الجميع على كيف كنت ثرثرة.

وأمي وأبي أيضًا …

“همف ، هل كان ذلك مضحكًا حقًا؟”

“لا ، عندما أتخيل الوضع ، إنه لطيف للغاية. ابنتنا. لا أستطيع التوقف عن الابتسام “.

“هههه يا إلهي. مير خاصتنا. هذا ما حدث في روضة الأطفال “.

عندما نظرت إلى والديّ اللذين كانا يضحكان لدرجة أن تمزقا ، هزت كتفي.

حسنًا ، كان الضحك مفيدًا للصحة. كنت راضية عن جعلهم يضحكون.

“آه ، مير. إذا كنتي على ما يرام مع ذلك ، هل ترغبين في الخروج في فترة ما بعد الظهر؟ ”

“أخرج؟ إلى أين نحن ذاهبون؟”

ما زلت عندما كنت أشعر بالضيق قليلاً ، اقترحت أمي بشكل تلميح نزهة.

ولأنه كان مملًا جدًا أن أبقى في المنزل ، فتحت عيني على الفور ونسيت أنني كنت غاضبًة منهم وسألت مرة أخرى.

“المكان هو …”

عندما سمعت المكان السري الذي تهمس به أمي في عيني ، صرخت بسعادة.

“نعم أريد أن أذهب!”

***********

وين تتوقعون المكان ؟

شيئ مو مفهوم ؟