The villainess wants to make her husband slim down - 24

لم يكن حقيقيا.  لقد عرفت ذلك.

كانت نيكول تقف أمامها لتوها.  شعرت بـ إطلاق قوي للقوة السحرية ، حتى كاميلا غير الموهوبة يمكنها فهم ذلك.  لقد استخدمت السحر.  وبهذا السحر ، كانت نيكول تُظهر لكاميلا وهمًا.

ومع ذلك ، لا يزال قلبها يؤلمها.

و ، ظلت قدميها متجمدتين في مكانهما.

“… كاميلا.”

كان صوت الأمير جوليان.

“كاميلا ، كنت مخطئا.  رجائا سامحيني.”

بصوت الأمير جوليان ، اقترب الأمير  أكثر من كاميلا.

تراجعت كاميلا عن غير قصد.  تصلب كتفيها وضاقت أنفاسها.  كان عليها أن تهدأ.  ومع ذلك ، حتى عندما اعتقدت ذلك ، بدأ عقلها يغيم.

كانت دائما تراقب الأمير جوليان من مسافة بعيدة.  كانت الفرص القليلة التي أتيحت لها للتحدث معه  هي فرحتها.  كلما بدا أنه بالكاد يتذكر كاميلا ، كان ذلك مؤلمًا.  ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم تستسلم ، مستخدمة كل القوة المتاحة لها للاقتراب منه وفي النهاية كانت سعيدة لأنه تذكر اسمها.

بعد ذلك ، وعلى عكسها ليزلوت ولم يمض وقت طويل بعد لقائهما قام الأمير  برميها جانبا.   كما كان الأمير جوليان هو الذي حكم عليها بالزواج من ألويس ، اللورد مونتشات.

‘هو وأنا في نفس العمر.  يجب ألا يكون لديكِ أي شكوى بشأن وضعه أيضًا.  إذا كان كل ما تبحثين عنه هو القوة ، فيجب أن يكون هذا الرجل أكثر من كافٍ بالنسبة لك’.

أصيبت كاميلا باليأس عندما أخبرها بذلك ، وعيناه باردة كالثلج.  كانت تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها باليأس تمامًا.  تجمد عقلها تمامًا في ذلك الوقت ولم تستطع قول كلمة واحدة.

ومع ذلك ، لا تزال كاميلا …

“كاميلا ، أنتِ الوحيدة التي أحبها حقًا ، وليس ليزلوت.”

“…توقف عن ذلك!”

صرخت كاميلا ممسكة رأسها بيديها.  بعد ذلك البرد الجليدي الذي أذهلها ، أعاد تدفق الدم إلى رأسها بعض الدفء.

بفضل فخر كاميلا ، تمكنت من رفع قدميها إلى الأمام والتحديق في عينيه مباشرة.  حتى عندما أمرها بالزواج من الويس ، لم تكن قد صرفت نظرها عنها.  لكنها عضت شفتها.

“لا تقل أي شيء آخر!  لماذا تفعل هذا!؟”

“كاميلا”.

صعد الأمير جوليان إلى الأمام مرة أخرى.  ببطء ، ولكن بثبات ، اقترب خطوة بخطوة.

كما فعل ، مد يده إلى خد كاميلا.  تلك اليد الرفيعة والعظمية قليلاً.  اليد التي لم تلمس كاميلا مرة واحدة ، مدت إلى الأمام لتلمس خدها.

قبل أن تلمس خذهغ  ذلك بقليل ، أبعدت يد قوية كاميلا.  كانت تلك اليد كبيرة وقوية المظهر ، مختلفة تمامًا عن يد الأمير جوليان.

“-ماذا تفعل!؟”

كان صوت الرجل باردًا لكنه قوي.  قبل فترة قصيرة ، سمعت صوت ذلك الرجل نفسه ، لكنه كان ضعيفًا ويائسًا.  الرجل الذي ينتمي إليه هذا الصوت يقف خلف كاميلا مباشرة.  كان جسده ضخمًا.  عندما تقدم خطوة إلى الأمام كما لو كان لحماية كاميلا ، اهتزت الأرض تحت قدميه.

– اللورد الويس.

هل واجه هذا الموقف للتو بعد أن استيقظ من ذهوله في الفناء؟  أو ربما هل شعر بنوع من الشذوذ السحري نحوه؟  كانت ترى العرق يتدحرج على مؤخرة رقبته في طوقه تحت شعر ظهره المربوط.

بعد حماية كاميلا من خلف ظهره ، تتبع الويس علامة في الهواء بإصبعه.  كانت أطراف أصابعه مشحونة بطاقة سحرية طفيفة.  ظهرت في الهواء كلمات  حيث تحرك إصبعه.

تعرفت كاميلا على حركة طرف إصبعه.  لقد كانت تعويذة تسمى تبديد – السحر الذي أبطل كل أنواع اللعنات والسحر.

بمجرد أن توقف إصبعه عن الحركة ، عاد ضغط الرياح السحري هذا للحظة واحدة.

وعندما تلاشت الريح ، اختفى الأمير جوليان ، ولم يتبق في أعقابه سوى نيكول.

“لماذا بحق الجحيم فعلت مثل هذا الشيء ، نيكول !؟”

“أنا – أنا آسف!  لقد أردت فقط مساعدة السيدة بطريقة ما! ”

“لم يجب عليك فعل هذا!”

ارتجفت نيكول بينما صاح ألويس.  عندما كان الويس يتألق بغضب شديد ، فإن ذلك المظهر المكتئب من قبل قد تلاشى.  بالنظر إلى نيكول ، كان بعد كل شيئ سيدها ودوقها.

“في المقام الأول ، هذا ليس نوع الشيء الذي قد تبتكره!  من قال لك أن تفعل هذا !؟  أجبني في الحال! ”

“أنا … فعلت- …”

أمسكت نيكول بمقدمة تنورتها بمفاصل بيضاء عارية وهي ترتجف.  نظرت عيناها الحمراء إلى لا مكان.  فتحت فمها لتقول شيئًا آخر ، لكن لم تخرج أي كلمات.

ثم هزت رأسها بخجل.

“لقد فعلت ذلك ، كان كل شيئ من عندي  … فكرتي.  من فضلك عاقبني كيف تراه مناسبا  لقد كان خطأي وحدي “.

كانت بعيدة عن طريقة نيكول المفعمة بالحيوية والحيوية في الحديث.  كان صوتها شبه ميكانيكي ، ولا يحتوي أي عاطفة.

○

طُلب من نيكول العودة إلى غرفتها في الوقت الحالي.

بالوقوف في الخارج في الفناء حيث لا يزال من الممكن الشعور ببقايا الطاقة السحرية في الهواء ، تُركت كاميلا وحدها مع ألويس.

كانت السماء زرقاء صافية ، لكن الريح كانت شديدة.  خدرت الريح خدي كاميلا ، لكنها تمكنت أيضًا من تهدئة المشاعر التي تدور في صدرها.

“أنا آسف.”

عندما نظر ألويس إلى كاميلا ، قال ذلك بصوت منخفض.

“لقد كان خطأي أنه كان عليك تجربة شيء من هذا القبيل.  لن أترك أي شيء كهذا يحدث مرة أخرى “.

“لا.”

أجابت كاميلا عليه بصراحة وهزت رأسها.

“أنا بخير.  أنا … هذا لا يكفي لإيذائي “.

لن تقول إنها في حالة ذهول ، أو أن قلبها شعر وكأنه كسر للمرة الثانية.  لن تقول إنها مجروحة.

– لكن.

لقد مر أكثر من شهر منذ أن نفىها الأمير جوليان من العاصمة.  لقد شعرت بالندم والغضب ، ثم عندما خططت للانتقام ، اعتقدت أنها قد تغيرت.

“أنا لا أتألم … لكن …”

ولكن عندما وقفت شخصية الأمير أمامها ، بالكاد تستطيع كاميلا أن تقول كلمة واحدة.  اهتزت حتى صميمها حيث غمرت ذكريات لا حصر لها.  تحول جسدها إلى جليد واندفع الدم إلى رأسها.

هكذا كان الأمر.

“لكن … أنا آسفة أيضًا.”

يبدو أن الويس لم يفهم.  فقط لماذا تعتذر كاميلا له؟

عندما نظرت إلى وجه الويس الواقعي ، شعرت كاميلا بالحرج بعض الشيء.

– طبق واحد فقط.  كم هو مثير للشفقة.  ليس لديك قوة إرادة.  كيف يمكنك أن تكون دوقًا ك هذا؟

عندما سقط الويس في ركود بعد كسر  نيكول الطبق  ، كانت كاميلا قد فكرت في بعض الأشياء المروعة حقًا عنه.  حتى أنها قالت بعضها بصوت عالٍ.  كانت الحقيقة أنه لم يكن يتصرف مثل الدوق.

لكن ، بغض النظر عن الدوق ، كان أيضًا إنسانًا.  لا يزال لديه قلب.  كانت كاميلا هي نفسها.  كان يجب أن تدرك ذلك.

“حتى لو قلت إنك لا تمانع ، فهناك أشياء يجب ألا أفعلها مطلقًا … كنت عديمة الاحساس.”

“…… آه.”

عندما نظر إلى كاميلا تتصرف بشكل متواضع بشكل غير عادي ، أومأ ألويس.  لقد فهم ما تعنيه كاميلا الآن.  خدش مؤخرة رأسه ، محرجًا قليلاً.

“لم أتوقع أبدًا أن أسمع شيئًا كهذا منك … آه ، لا ، أنا آسف.  لقد كان غير متوقع قليلاً … ”

ابتسم بسخرية عندما أوقف نفسه ، مدركًا أنه على وشك أن يكون وقحًا.  وبينما ظل صامتًا ، استطاعت كاميلا أن ترى انعكاس صورتها في عينيه الحمراوين اللتين تتألقان بظلال حمراء أكثر إشراقًا من ظلال الأمير.

ولكن ، عندما ضاقت تلك العيون كأنها تضحك ، كان هناك مجرد تلميح من المرارة الذي عكرها.

“أنت حقًا ما زلت تحب الأمير جوليان ، أليس كذلك؟”

ربما كان هذا هو أكثر الأشياء صراحةً وصدقًا التي قالها الويس منذ أن التقيا.

__________
كح كح _تنفض الغبار وشباك العناكب _ شلونكم يحلوين اسفة عالغياب اللي بدون عذر بصراحة 🌚💔 المهم الترجمة زينة لو مفهومة لو شي بلغوني عحتي انتبه لها! وشكرا

المترجمة :nabaxx
اعمالي:

Love dosen’t matter

I’ll quit the empress