Kon’yaku Haki Suru Kawari ni,-ka to wa en o Kira Sete Itadakimasu - 1

⚠️[أرجو قراءة الفصل بتمعن حتى تفهمواالقصة]⚠️

“لوسيا سينيت ، أنا ألغي خطوبتي معك!”

بحق الجحيم ما الذي يحاول أن يفعله في وسط الحفلة؟

في الوقت الذي توقفت فيه الموسيقى ، بدأت تشعر بالنظرات التي تخترقها من الناس من حولها. تنهدت لوسيا في قلبها كما نادى إسمها الكامل.

لم يصدمها رؤية خطيبها راندال. 

الأمير الثاني للبلاد يمسك بيد ميريام ، وهي أختها الصغرى من أم مختلفة ، في هذا المشهد المألوف.

 حسناً ، لم أعتقد أبداً أنهم كانوا أغبياء بما يكفي لإعلان هذا النوع من الإعلانات في مكان عام تحديداً أثناء حفل التخرج.يبدو أنها بالغت في تقديرهم مع تشديد وجهها. 

مع كل شيء ، حاولت لوسيا وضع شعور الاشمئزاز في وجهها.

شعر بلون الفراولة بعيون عسليّة ، ميريام ، ممزوجة مع راندال الأشقر ذو العيون الزرقاء ؛ لقد بدوا حقاً مثل لوحة عندما وقفوا بجانب بعضهم البعض.

تبللت عينا ميريام ببطء وهي تهز شفتيها الممتلئتين.

“أنا آسف ، أوني ساما. أنا السيئة …! ”

“لا تلومي نفسك كثيراً يا ميريام.”

“صحيح. الشخص السيئ هو في الواقع أختك هناك “.

“…..أنا؟ ماذا بشأني؟ ”

بدأ الناس من حول ميريام يريحونها. هؤلاء الناس هم مستقبل البلد. بدأت لوسيا تشعر بخيبة الأمل والصدمة لطلاب هذه المدرسة الشهيرة.

“حسناً ، حتى لو أدركت ذلك الآن ، فقد فات الأوان بالفعل. لقد تم الكشف بالفعل عن شرّك.

يمكنك توضيح اتهامك؟ بدأت لوسيا في التفكير.

ومع ذلك ، كانت قلقة للغاية بالنظر إلى تلك الثقة المفرطة في راندال.

“… ما الذي كنت تتحدث عنه؟”

“لا تتظاهري بالغباء. الأشياء التي فعلتها لميريام ، لا تقولي إنكي لا تدركين ذلك “.

“إنها أختك الصغرى من أم مختلفة على الرغم من أنه من الصعب تصديق أن ميريام اللطيفة قريبة منك “.

“….يرجى أن تكون محددة.”

“إذا كنت لا تهتم بالعار ، فسأخبرك بكل سرور.”

حول محتوى الأشياء التي تحدث عنها راندال بعد ذلك ، لم تتذكر لوسيا أياً منها تماماً. بالنسبة للأدلة ، فإن الأشياء الوحيدة التي سمعتها لوسيا –

“هذا ما قالته ميريام.”

“بصرف النظر عن شهادة أختي ، أود أن أرى دليلاً آخر”.(معنى دليل مادي)

” هل تقولين أن ميريام تكذب؟ أي نوع من الأشخاص …”

“إنها تحاول بشدة الهروب في هذه الساعة المتأخرة.”

أرادت أن تخبرهم أنه ليس ضرورياً على الإطلاق.

إذا لم يكن هناك دليل مادي ، فإن المحادثة قد إنتهت بالفعل.

أرادت أن تخبرهم أن هذا ليس ضرورياً على الإطلاق إذا لم يكن هناك دليل مادي فأن المحادثة قد إنتهت بالفعل، لكن هذا ليس الوقت المناسب أخبرت نفسها بذلك ولم يكن أمامها خيار سوى تحمل هنا بدأ الأرستقراطيون والطلاب المحترمون يبدون متعبين من هذا المنظر

“لا أتذكر أني فعلت مثل هذه الأشياء لميريا -”

” تصرفي بشكل صحيح ، لوسيا. ”

استدارت لوسيا لترى الرجل الذي قاطع حديثها.

نظراً لأنه هذا كان حفل تخرج ، فقد تمت دعوة النبلاء أيضاً لحضوره.

استطاعت لوسيا رؤية والدها ، دوق سينيت وزوجة أبيها الدوقة يمشيان وسط حشد من النبلاء.

“إعترفي بحكمة بخطيتك.”

“لا تكذبي يا لوسيا إعتذري بشكل صحيح على الرغم من أنه لا يوجد شيء *مشترك بيننا* أنا لا أريد أن أراك تضلين أكثر في الطريق الخاطئ. “[تقصد الدم]

لم تكن لوسيا غبية أو مطيعة بما يكفي لتصديق الاثنين اللذين كانا ينطقان بكلمات جميلة. لكي يقول الاثنان مثل هذه الكلمات الوقحة على الرغم من شخصيتهما الحقيقية ، كررا بصمت نفس الكلمات مرة أخرى.

“سأقولها مرة أخرى … .. لم أفعلها.”

“أوني ساما ، من فضلك! اعترفي بصدق بخطيتك! ”

“أنا لا أعرف أي شيء!”

“لوسيا”.

نحو شعر الفراولة الذي يرفرف ، وتلك العيون العسلية التي بدأت تتبلل وهي تحاول مناشدتها ؛ نظرت لوسيا إلى الأمر ببرود وبلا مبالاة لأنها كانت تنظر إلى شرها.

*قص شعر الكتان إلى شكل قصير وهو أمر غير معتاد بين سيدات الطبقة الأرستقراطية بعيون خضراء داكنة ؛ جلد ناعم نادر مقرون بمظهر جيد التكوين.*
[ لوسيا]

كانت حقا جميلة ومشهورة بين الأرستقراطيين. ومع ذلك ، بالمقارنة مع ميريام التي كانت لامعة ولطيفة ، فإن لوسيا التي كانت هادئة دائماً جعلت الآخرين يشعرون أنها ليست لطيفة على الإطلاق.

بعد أن تعرفت أختها على خطيبها ، راندال ، ساءت سمعتها في المدرسة حيث بدأ الناس في تصنيفها على أنها [أخت باردة القلب تتشاجر بغضب على أختها لكونها قريبة من خطيبها].

أما بالنسبة للدوق ، فبمجرد أن غادرت والدة لوسيا التي تزوجها دون حب ، العالم بسبب مرض ، سرعان ما قام بتثبيت المرأة التي كان على علاقة معها سابقاً كزوجته الجديدة ؛ ومنذ ذلك الحين ، كان يهتم فقط بميريام المولودة حديثاً.

لقد سئمت لوسيا بالفعل من المقارنة دائماً مع أختها بما يمكن رؤيته من الخارج. وهكذا بدأت هذه الفكرة في الظهور. [لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن].

تجاه لوسيا التي ظلت تقول [لم أفعل ذلك] حتى النهاية ، بدأ الدوق سينيت يغضب. وأخيراً ، بينما كان عابساً في لوسيا ، أعلن ذلك.

“إذا كنتِ لا تزالين لا تملكين أي نية للاعتراف ، فسأقطعك عن منزل ديوك سينيت !!”

كانت تلك العقوبة قاسية للغاية… خاصة تجاه ابنتك الحقيقية ، لكن لم يحاول أحد حماية لوسيا لأنهم لم يرغبوا في التعامل مع الدوق وكذلك الأمير الثاني.

عندما بدأ الضجيج الصغير ينتشر ، بدأ الشعور بالشفقة يتألق في عيون الناس من حولها ، ومع ذلك ، ظلت لوسيا صامتة لسبب ما.

———— كانت تنتظر أن ينطق دوق سينيت بهذه الكلمات.